الأحد، 19 ديسمبر 2010

life is too short

صباح الغيمة الحلوة

صباح النسمة الخفيفة

صباح الجمال كله .....أسعد صباح

لكل شخص يقدر التفاصيل

لكل شخص يقدر الجمال الموجود حولنا

صباح الخير لجميع الكائنات الشتوية الكسولة

صباح الخير لكل العشاق الذين خفقت قلوبهم لأول مرة في الشتاء

صباح الود لكل شخص حريص على الود بينه وبين الحياة

مهما ضايقتنا

ومهما زعلتنا في لا تزال جميلة

جميلة بإنسان يفهمك من نظرة

جميلة بكلمة عادية سمعتها من شخص غير عادي

جميلة بذكرى شكلت تاريخك

جميلة بسطر في كتاب يفسر اسئلة عديدة

جميلة بأغنية تشعرك بنشوى لا مثيل لها

جميلة بمحبة طفل لا يعرف المجاملة

الثلاثاء، 14 ديسمبر 2010

كابوس

سواد يلف المكان .....
عتمة لا نهائية........
صراخ في كل مكان ....
أبحث عن أحد أعرفه عله يدلني
عن أحد أكلمه
اصرخ ولا أحد يسمع ....أنا نفسي لا أسمع صوتي
أشعر بأشخاص تدفعني للخلف أكاد أقع
ذعر يتملكني
أخاف أن أقضي تحت الأقدام
وجوه لا أعرفها
أحاول أن أجد زاوية أجلس بجانبها حتى تنتهي هذه العاصفة البشرية....
أبكي ....
وأدعو أن ينتهي هذا الكابوس

الأحد، 12 ديسمبر 2010

إن القلب ليحزن

مع أو ضد
مؤيد أم تستنكر بشدة

لن أخوض في هذه المسألة
ألمي نابع من الطريقة التي يتم فيها تناول المواضيع
التشفي ...
التطنز.....

اطلاق النكت على رجال ونواب أمة ما اعتقد شيء مستساغ
اصلا أطلاق النكت بالأسم اعقد انه تصرف بذئ
مهما اختلفنا في حدود يجب أن نراعيها

أفراد المجتمع الكويتي الصغير قريب من بعض يرتبط أفراده روابط عديدة روابط نسب وجيرة وصداقة
مختلفين على طول الخط مع أعضاء بس مختلفين باحترام

النكت التي تم أطلاقها بشكل غير مسئول ألم يفكر أحد ناشريها بأن هؤلاء الأشخاص لهم أبناء وزوجات
تجرحهم هذه التعليقات
والله عيب لا تربيتنا ولا عاداتنا الأصيلة ولا دينا يسمح بهذه الممارسات
متى نترفع عن الشخصانية ونتناقش حول المبدأ
متى نرتقي
ونتقبل اختلافاتنا
والغريب هو انه مع سرعة انتشار النكت تبلد الشعور وأصبح الموضوع عادي
ويتم تداولها وهات يا نشر...

الثلاثاء، 7 ديسمبر 2010

شتا

لما الشتا يدق البيبان ........

لما تناديني الذكريات .....
لما المطر يغسل شوارعنا القديمة والحارات.....
ألقاني جايلك فوق شفايفي بسمتي .....
كل الدروب التايهة تنده خطوتي......
كل الليالي اللي في قمرها قلبي بات...........

مش جاي ألومك ع اللي فات
ولاجاي أصحي الذكريات .....
لكني بحتاجلك ساعات لما الشتا يدق البيبان ....

كنا طفولة حب لسة في أوله
بنضم بإيدينا الحنين وبنوصله ........
خريف نادانا والشجر دبلان
بردانة كنتي وكنت أنا بردان
ضمت قلوبنا بشوق ولهفة نبضها
لما التقينا الخطوة عرفت أرضها ....
أجمل معاني الحب غنتها النايات.....
مش جاي ألومك ع اللي فات ولا جاي أصحي الذكريات
لكني بحتاج لك ساعات لما الشتا يدق البيبان.......
،
،
،
رائعة من روائع علي الحجار،،،،،
طول الويك إند وهي ترن في بالي وتثير معاها تساؤلات عديدة
في ناس لا يزال وجودهم طاغي حتى بعد رحيلهم
كأنهم مزروعين في الجسد.....ويسرون في الأوردة
السؤال هو هل نحن من نختار بقاؤهم بداخلنا أم تأثيرهم الذي يرفض ان يزول
عموما وجودهم كأرجوحة نلجأ لها لما الشتا يدق البيبان

السبت، 4 ديسمبر 2010

حفرة مالها أول من تالي

الجو رائع ،،
تحاول الناس التماس بارقة أمل بعد مبارة المنتخب
يرددون أخيرا أصبح لدينا منتخب ،،،
يشيدون بالروح القتالية والرياضية التي كانت تسود اللعب

شباب هواة حققوا الكثير ضد منتخب ثمانية منه محترفين
وكلام وحماس
وفرحة...وتفاؤل
يأتي خبر استضافة قطر لكأس العالم عام 2022
تدور الأسطوانة إياها....الكويت درة الخليج وإحنا...وكنا والتباكي على أمم سادت ثم بادت
وطبعا
تدور نكت سمجة مالها طعم عن دولة شقيقة حققت شئ لم يستطع وطن عربي من الخليج إلى المحيط تحقيقه

وينتهي الويك اند بفلم مقاولات يحطم طموحك وأحلامك ويلوع جبدك
وعلى قولة سعد باشا زغلول مافيش فايدة ياصفية غطيني وصوتي

احنا وين وكاس العالم وين
،
،
،
ويبقى الجو الحلو سيد الموقف
بخور ودهن عود ممكن يلطف الجو
وبلاك كوفي

الثلاثاء، 30 نوفمبر 2010

وطن

انتهيت من قراءة رواية بنات ايران .......

الرواية عبارة عن مذكرات وتفاصيل حياتية لفتاة قررت الهجرة لتكون حرة
السرد جداً بسيط و فيه الكثير من الأحاسيس الصادقة ....

" كم كنت أسعد لو أمكن مزج حياتي الحاضرة مع حياتي في تلك الأيام الغابرة، ربما لم أشعر بالحطام في داخلي والشوق والحسد لكل من لديه اتصال سهل بالوطن والأحبة ، أنه الثمن الذي أدفعه للأستقلال الذي قاتلت بشدة من أجله"

فقرة من الجزء الأخير للرواية
مؤلم ان يضطر انسان الأبتعاد عمن يحب عن أرضه
والغريب أنه مهما حاول الأنسلاخ عن هويته ويبدأ من الصفر .....
يشعر بشئ داخله يناديه دوما...
حنين موجع وجرح لا يندمل...في سبيل ابسط حق انساني وهو الحرية

الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010

رحل

يقرر الأبتعاد دون أبداء الأسباب


تخشى أن تسأله


تخشى مضاعفة خيبة الأمل
النهايات المفتوحة تعطي بارقة أمل

ببساطة رحل
غريبة نهايات الأشياء

فيها تشابه غير طبيعي

دائما تكون سريعة

النهايات ليست كالبدايات في شئ أبدا

لأنه عند درجة معينة من الأقتراب صعب أن يستوعب أحد الأطراف سبب الأبتعاد

رحل

وترك علامات استفهام لا حصر لها

تؤمن هي أن الألتحام الذي كان بينهم يرفض الأسئلة


وتؤمن أيضاً أنه مهما وصل بها العشق فهي من المستحيل أن تتوسل منه أي شعور


ووسط هذا السواد استطاعوا الحب وعاشوه

كان هناك نبض...

رعشة لقا

لذا ...رحل هو بهدوء
قصة وانتهت
أسطورة ليس لها مكان في الزمن الردئ

وأزاحت رأسها شمالا تخفي دمعها


ومثل ما تقول فيروز

حبوا بعضن......تركوا بعضن



*****


اشتاق لجراحي رحل


اشتاق لجراحه رحل


يحق له طيبتي لا تحتمل


قليلة في وقتي الهموم


ما كنت اعاتب أو ألوم


يحق له مايحتمل هذا الملل


أسدلت أيامي لعناده


حبيته في قربه وبعاده


متعبة هذي السعادة


رحل


اللي حصل كيف أفهمه


واللي رحل من علمه


من علمه يهجر إذا غطا الفرح كل الزوايا؟؟؟؟؟؟؟


من علمه يهجر إذا صار الوفا نبض وحنايا؟؟؟؟

عبدالرحمن بن مساعد


الاثنين، 15 نوفمبر 2010

الحلم القديم


لست مضطرة لتفسري


ولتبرري


فقط تعالي




تعالي كعطر لا أحد يسأله كيف جئت أو لماذا


كطيف

كحلم قديم

تعالي كيفما شئت


تعالي دون الخوض في تفاصيل لست بحاجه لها


طالما أنت معي


تعالي قصيدة تصدح في أذني


تعالي كلمة محفورة في جدار قلبي



تعالي ولو حرفا من حروف أسمك



تعالي


دعينا في لحظة نؤلف فقرة حب وننثرها في السماء


فقد يحتاج لأحد كلماتها عاشق ضل سبيله


فنعلمه ما هو الحب


تعالي لأستنشقك كأعذب أوكسجين


تعالي كيفما شئت


تعالي لنجد بعضنا


فقد سئمنا الضياع


******


يالبسمة العذبة ............


عنك الصبر كذبة............


اشتقت للحلم القديم....


وجدار من طين وحصير....


وقمرة ورا الليل الضرير عند الغدير


وان هزه النسمة تكسر


تذكر




بدر بن عبدالمحسن

الأحد، 7 نوفمبر 2010

على البال

نسائم شهر نوفمبر لها معزة خاصة في قلبي تعطيني طاقة

وكأنها بساط سحري يطير فيني إلى عالم سحري ملائكي

نسائم توقظ بداخلي العاشقة .....

عاشقة تأبى النسيان

عاشقة ترفض أن تكبر
آه وآه من شهر نوفمبر ،،هل هو مارد يخرج من المصباح السحري ويأخذنا كما في الحكايات على كتفه
ويجول بنا بعالم خيالي غير موجود كي نحتمل الواقع
كأننا نأخذ بريك

لشهر نوفمبر مستلزمات ،،دهن العود ،،والبخور........
وأغاني معينة .......
لاستقبال البرد
مغرمة انا بالشتا بيني وبينه قصة حب عنيفة
هو المعشوق الذي أشعر معه أني أجمل
وأصغر
هو المعشوق الذي انتظر موعدي معه كل صباح
لأشرب معه القهوة

الخميس، 28 أكتوبر 2010

بدون موضوع

أهداء إلى غاليتي الكويت

لو يزرعون الشقا فوق الصدر أبقى أحبج




الاثنين، 25 أكتوبر 2010

تفتيش


خضعت لتفتيش في ذاكرتي وتفتيش دقيق جدا حين سألتني فراشتي الصغيرة عن الغزو
فترة مستحيل أنساها بكل تفاصيلها الصغيرة لكن سبحان الله تناسيناها مع زحمة الأشغال والأحداث
وطبعا المهمة لم تكن سهلة لأن أسئلة الأطفال غير متوقعة وفي منتهى الدقة وتجعلك تفتش وتفتش في ممرات عقلك ومخك كي تشفي فضول الجميلة وتصل إلى أحداث وضعتها في صندوق عليه ستكرز الغزو معارف ووجوه وناس الله يذكرهم بالخير قعدنا وأكلنا وشربنا معاهم وعطونا دعم معنوي رهيب وشافوا دموعنا
في وجه لا أنساه ولا أنسى سماحته ،،طالبة معي بالمدرسة لما تشوفني ساكته تقولي في أحد مضايقج أقولها لأ بس أبي مدرستي وصديقاتي أبي الكويت كان حنين موجع
شعرت أنها شافتني بطلة بمجرد أني تحملت تجربة الغزو وآلام الغزو وغربة وطبعا هذا ولا شي بالنسبة لمن استشهد أحد أفراد أسرته أوأسر
كانت نظراتها لي نظرة ملؤها العطف والشفقة " يمه شلون" برغم أني حاولت أعطيها الخلاصة بدل من التفاصيل لأني أصلاَ لست من الأشخاص الذين يجيدون سرد الحكايات

فكنت أجاوبها ظروف الأنسان بعض الأحيان تحكمه ولا يتحكم فيها والشاطر اللي يستفيد من أي تغيير لو هو سلبي

لا أعلم ما هو الصندوق القادم الذي تنوي صغيرتي أن تنبش بداخله

لكن ما أعرفه أن هناط صناديق غير قابلة للفتح موجودة في خزائن داخل جدار القلب ولاتوجد فوقها لوحة مثل الأفلام العربية فيسهل الوصول لها
أنام وأستيقظ وأنا أتحسس مكانها وأطمئن أنها في أمان

كم أحبك يا صغيرتي الجميلة

الأربعاء، 20 أكتوبر 2010

passion

الشغف كيف نحافظ عليه
الشغف وما يحمل من جمال ،،،
الشغف وما يعطي من روعة للأشياء،،
الشغف بين أثنين في بداية علاقتهم
شغف الأم بوليدها الأول
شغف الطفل بلعبة انتظرها
شعور يبتعد مع الوقت
شعور يضيع في الزحام
زحمة العمل والأشغال والتفاصيل

الثلاثاء، 19 أكتوبر 2010

خذني بيدي


أحد أهم سبب لإنشاء هذه المدونة المتواضعة هو أني أرغب في الأبتعاد عن الضوضاء ،،،


ويكون لي عالم خاص جدا جدا أتكلم فيه بصراحة مع نفسي ،، المؤثرات التي تحيط بنا هائلة لدرجة أننا نخطئ حين نتخيل أننا ممكن نضع لها حدود ونفصل أو نكون على حيادية معها....




في لحظات دقيقة شعرت أنه تم تشويهي ،،الناس يكذبون بطريقة مستحيل كنت أتوقعها وأنا في بيت أهلي من الجامعة للبيت ،،،بيئة العمل عالم آخر نماذج لا حدود لها من نفسيات البشر




في البداية كنت أتعاطف وأعطي من نفسي ومشاعري الدعم المطلوب لكن مع الوقت اكتشفت اني غير ،،ومو غرور لما أقول أنا غير بس جد الناس مو مثل ما كنت متصورة ،،،


وبعد الأستنتاج اللي توصلت له حسيت أن مشاعري أبدا مو سبيل ولا من حق أي أحد أن يستنزفني ويستنزف أحاسيسي الغالية ،، وقررت أن أبتعد بنبل


أراقب الأوضاع من بعيد مع قهوتي اللذيذة


وأدندن ،،


أنا لي مكان....


بين النجوم....


فوق السحاب ...


أغسل بألوان الفرح كل العذاب...

الاثنين، 18 أكتوبر 2010

إلى الخلف در


ذهول مسيطر ...وأفكار مرعبة تدور في بالي

وتعجز الكلمات عن وصف الحال

إلا وطني


هذي آخرتنا .....

عيب والله عيب اللي قاعد يصير


يا جماعة نبي نربي عيالنا

الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010

ابتسم






إيماني بأن الحياة جميلة يتأكد دائما بعد مقابلة أشخاص ناجحين في حياتهم ويتكلمون بشفافية جميلة ، استمتع بمعرفة أشخاص تشعر وأنت جالس معهم براحة ،،


الحوار الراقي الخالي من التكلف والتصنع مريح ولا يكلف الكثير


يعني ممكن أن تنتهي جلسة لطيفة تستمر ساعتين بأحاديث لا تمس الوحدة الوطنية ولا لها علاقة بخطة التنمية....ولا فلانه سوت وحسبي الله عليهم ما يستحون ولا يخافون الله


خصوصاً أنه من الملاحظ إذا تحدث الأشخاص عن أنفسهم أمام الآخرين يتكلمون عن الجوانب الجميلة في حياتهم بشكل رومانسي وهذا طبعاً له الأثر الكبير على النفسية،،


لأنه يلقي الضوء على انجازاته التي تستحق الكثير من الجهد


يعني لنتحاور بإيجابة أكثر لأننا جد تعبنا ،



لندعم ونشجع بعضنا لأننا نستحق ذلك


نحتاج أن نتذكر إنجازاتنا ونجاحاتنا ، ونفرح


ونبتسم ...

أيكون غيرك مجرما ....
وتبيت في وجل كأنك صرت مجرما...

إيليا ابي ماضي

الاثنين، 4 أكتوبر 2010

براافوو


تحياتي للأزرق


والله ورفعت الراس ......




صراحة شعور الفوز شعور جميل




أتوقع ممكن ينسي المواطن سعر الطماط

الأحد، 3 أكتوبر 2010

وميض من بعيد

بغرور يهمس

كنا أحباب...
يكفيني أنا كنا في يوم من الأيام أحباب....

كنت سورك وكنت الباب...

كنا صغار

ماكان ...إلاللحب اعتبار...

كيف أوصلك

وصل أي وصل تسألني

وأنا أعتدت الأسفار

أدمنت الحنين وأخاف الميناء

أخاف غدر البشر
أماني البحر وخيمتي السماء

زادي ذكرياتي

لأني لا أصلح لهذا الزمان

لأن الأحلام والأشواق ترف

قررت أنا الإبحار

الاثنين، 6 سبتمبر 2010

نساي

تصر دائما على الأبتعاد
تركض بعيدا لتلعق جروحك
ودائما تنسى ...ان همومك همومي وجراحك جراحي
لنبتعد معاً
ونبكي معاً
إلى أن ننسى معاً
ونذوب معاً
لنتوحد من جديد

الأربعاء، 1 سبتمبر 2010

اقترب

في سمة غريبة لدينا وهي اننا لا نحب أن نتعمق في تفاصيل بعضنا ولا أقصد الخصوصية
يعني يجلس الأهل مع بعض يتكلمون عن أي شئ إلا أنفسهم يبدأون في عبارة " شلونكم شخباركم" وتتكرر أربع مرات ويجيب المتلقي " والله بخير الحمدالله " مع ابتسامة
"شلون رمضان وياكم" شنو يعني شلون رمضان وياكم !!!
"الحمدالله خفيف" وتبدأ سوالف وانطباعات أبعد ماتكون عن أخبار المسكين اللي واقف على بابهم ولهان ومسير

وبعدالسلام والترحيب،،،
يتكلمون عن أي شئ إلا هم
يناقشون تجربة ذلك الصديق أو تلك الجارة إلا هم
كأنهم يتواروون خلف الغير ليعبروا عن وجهة نظرهم ،،،،،،،ليش؟؟

والغريب أن الولهان والمسير ممكن ينجرف معهم بنفس التيار
وتمر الأوقات اللي محسوبة من تاريخ كل الأطراف
و يتفاجأ الشخص في لحظة أنه في الواقع لا يعرف من حوله ،،،،،
ولا هم يعرفونه

شي غريب أن علاقة الأهل أصبحت بروتوكول يخلو من الحميمية
متى نستوعب أن الأختلاف لن يكون عائق في محبتنا
متى نستوعب أن الشفافية تزيد الود ،،،
متى نتعلم تقبل بعض في أي حال من الأحوال
متى نتعلم ان نهتم في بعضنا بأسئلة أدق من شلونكم شخباركم ليرد الآخر بخير الحمدالله ، فنعرف بعض أكثر

صوتك يناديني

تسألني:

كيف لنبرة صوت أن تلمس شغاف القلب

كيف لنبرة صوت أن توقظ الحنين الراقد من سنين

وتجعله ينتفض أو يرقص فرحا ..............

لا أعرف سوى أنه خفق بنفس طريقته القديمة وأرسل رسالته لليد فأصبحت ثلجاً كأنها تحتج وتطلب دفأ

كيف تميز الأذن بصمة صوت لم تسمعها منذ سنين

أجيبها ببراءة أحاول تصنعها :

أو ليس هذا الصوت كان ملاذك الأخير لسنين؟؟؟؟؟؟؟

الاثنين، 30 أغسطس 2010

يوم حلو ويوم مر

سعيدة؟؟



السعادة نحن من نصنعها حين نطبطب على بعض ...حين نقابل الزلات ال الصغيرة التي ترد بين أي شخصين بضحكة حين نتعامل مع الأمور الحياتية بسعة صدر وكل منا يحنو على الآخر
حين أطمئن إلى وجودك وتشعرني بظلك وارتاح وأنا أحبك ....دون أن يتسرب شعور الخذلان
فيكون يوم حلو.........
أما حين نخربش بعض بدل أن نحضن بعض ويكون التحدي هو بطل الساحة
ونتسابق في الجفاء
بالتأكيد المرارة ستكون هي المذاق المسيطر
نحن أبطال اللعبة سيدي ولا يوجد سوانا

الأحد، 20 يونيو 2010

متى؟؟


يحتاج إليك بعضي...


ينتظر كفك لتمدها لكي تخرجه من أعماقي السحيقة...


أخذت كلي وينتظرك بعضي ...


هناك المزيد لم تعرفه إلى الآن...


بعضي المخبأ


جنوني الذي لا زال تحت السيطرة


ينتظر .....


متى ينتهي انشغالك



الثلاثاء، 15 يونيو 2010

قيظ

الحديث الشائع هاليومين عن الشمس والحر واللاهوب

وكأننا فرحنا بوجود شيء نتكلم عنه دون أن يدافع عن نفسه

أنا نويت اليوم ان أدافع عن شمسنا المسكينة التي قد تكون من قهرها زاد حرها

او يمكن من كثر مالقضايا عندنا ساخنة ومشتعلة
أو أنها قررت الأحتجاج

باختصار
هل الحر هو مشكلتنا الوحيدة؟؟؟

القيظ اللي تحملوه أجدادنا رغم فقرهم بطيب خاطر وحمد وشكر على النعمة

الشمس اللي مع الوقت شكلت جيناتنا وعطتنا السمار العجيب اللي ما تلاقيه الا عندنا

آخر الكلام
على فكرة أنا جدا متحيزة لدرجه معينه من السمار الحنطي العجيب مع الأنف اللي من الله فيه أنفه وعزه

الأربعاء، 2 يونيو 2010

Others

إلى أي مدى ممكن أن نتقبل الآخر



إلى أي مدى ممكن أن نتعاطى أفكار بعض



والآخر هذا متى أصبح آخر



أليس هو القريب



أليس هو الأخ



أليس هو الجار



في السابق كان الفكرة هي حوار الحضارات



لكن الآن نحن عاجزين عن الحوار مع بعض ،،،

يبدأ النقاش حاد وينتهي باتهامات تمس الطرف الآخر دون أي احترام لعقليته أو وضعه أو أي اعتبار



مأدري ليش فجأة صرنا أعداء ولا نعرف بعض ،،

وحلال أن يتم التجريح في شخوص الآخرين،،،

الأحد، 30 مايو 2010

يدتي

لحظة وداع .........
شعرت أني كنت معها على الحافة

لا أعرف أن كنت على حافة الزمن ....

ام على حافة الطفولة........

أم على حافة الإطمئنان...

بمنتهى الهدوء رحلت يدتي...

ودعتنا كلنا بنظرة تساؤل

هل أنتم على مايرام،،هل كفيت ووفيت معاكم ،،،

ودعتنا بنظرة رجاء أن لا يفترق شملنا الذي تعبت وهي تضع أسسه ،،،

يا إلهي كيف الوهن يستقر بالإنسان فيصل حتى إلى نظرته وصوته الذي بالكاد تسمعه

كان عندي رعب أن أزورها يوماً ولا تعرفني لكن لله الحمد إلى آخر لحظة كانت تعرفني بل وتناديني بإسم الدلع ،،

الذي كان يشعرني أنني لا زلت صغيرة

لقد تربيت في كنفها كنت أكثر حفيدة ملاصقة لها

أعشق تفاصيلها

جلستها وبجانبها الرادو وخصوصا ً لبرنامج الإعلاميتان القديرتان منى طالب وعايشة اليحيي

الهريس العجيب الذي كانت تصنعه ،،

أحاديثها في الهاتف مع صديقاتها،،

كشختها قبل الذهاب إلى مناسبه،،

تستهويني المفردات الكويتية القديمة التي كانت ترددها

ربي ارحمها واغفر لها ،،،

منذ وداعها وخليط من المشاعر يفترسني بمنتهى الجبن ليلاً،،،،،

الفراق

الوحدة ووحشتها

المستقبل

الألم

ألم والدتي والإنكسار الذي أراه لأول مرة في عينيها

الخميس، 20 مايو 2010

خير اللهم اجعله خير

من الصبح وقصيدة نزار قباني بصوت خال الشيخ ترن بأذني ،،

وخصوصاً مقطع

أأقول أحبك يا قمري

آه لو كان بإمكاني

فأنا لا أملك في الدنيا إلا عينيك وأحزاني

الاثنين، 17 مايو 2010

زحام

يشعر بوجودها ...يتجاهل الإحساس الذي كثيراً ما يتكرر منذ افترقا

ماذا لو رأيتها وسط هذا الزحام؟؟

يعود فيكذب نفسه ويقول إنه الحنين الذي لا يبرحني ،،،

يحاول أن يشغل نفسه مع صغيره الذي اسماه الأسم الذي اختارته من سنين وكان يلقبها به كي يراضيها،،،

وتتشبث بذراعه زوجته الأنيقة التي شعرت بأنه غاب عنها دقائق إلى عالم تعرفه ولا تعرفه،،،

فهي منذ زواجهما كانت ترى غيابه بين حين وآخر دون أن تعلم أين

كانت تشعر بها دون أن تعرفها ،، تشعر بها في سكوته حين و في كلامه حيناً آخر ،،،

وكم بذلت الجهد كي تسترجع بعضه........

يطارده الإحساس يبحث بين الوجوه ويسأل نفسه أينها ؟؟

ويصدق أحساسه هذه المرة ،،

يخفق قلبه بطريقة يعرفها ويميزها وتتجمد يداه يشعر بذات الشعور الذي كان يحسه عند لقاءهما.....

يحاول أن يلملم نفسه ....

لم تتغير أم أنا لم تتغير نظرتي لها؟؟يتساءل

آه هذه النظرة التي تستفزني حباً ، نظرة تقول أعرف أنك تحبني ولم تنساني يوماً

تحاول هي بفطرتها الأنثوية أن تجمع كل التفاصيل دون أن تضيع نظرته لحظة،،

وتشعر بغيرة حارقة كيف أن هناك غيرها متشبث بذراعه التي تعرف تفاصيلها أكثر منها،،،

اشتعل هو.....

احترقت....هي

ضاعوا وسط الزحام مرة أخرى

الأربعاء، 12 مايو 2010

أم جميل

بين فترة والثانية أحب أقص أطراف شعري عند أنسانه أسمها أم جميل أتفاءل في أيدها وتقدر الشعر يعني ما تحشه

قليلة الكلام وملامحها تقول أنها شافت وايد،،،

بالصدفة اكتشفت أنها قارئة متميزة ...أثارت إعجابي،،، تعشق احلام مستغانمي

عورني قلبي أن أنسانه مثلها موجودة في هذا المكان ...

طبعاً حبيتها زيادة ...وطقيتها سوالف وبين السوالف تغني لي فيروز وااو

أمس كنت عندها،،،
بعد ماقصت شعري سألتني تحبين الشعر ؟؟
طبعاً ...رديت عليها
قارية حق محمود درويش؟؟؟

يعني بعض القصائد
طلعت من درجها المجموعة الكاملة لمحمود درويش ولزمت علي آخذ المجموعة
وأنها من أشد المعجبين فبه

حسيت أن الإنسان مهما كان بسيط بإمكانه أن يعيش حياته بكل مافيه من مشاعر وأحاسيس ويغذيها بالمعرفة والثقافة
وأن الإنسان عمره يقاس بكل خبرة وذكرى يعيشها وكلمة يقراها،،
وأجمل مافي أي شخص هو عقله،،،

الاثنين، 10 مايو 2010

حلفت عمري



يطفي الشموع ويمزق الصور


كروت الحب ،،،بطاقات في مناسبات مختلفة

يقطعها،،ويحرقها،،

يختفي ،،يحاول إنهاء شعور تملكه سنين ويقف عند صورة محددة لا تطاوعه يداه لتمزيقها


يخاف أن تضيع الملامح أو يشتاق لها يوم ،،، فيخفيها بعيدا


يبتعد ،،

وكأنه يجهل أن ملامحها مطبوعة داخل روحه،،

على كل ذرة في كيانه،،

يهرب من أوراق جافة كانت تنبض بنبضه ونبضها ،،

فيقطعها ، ونبضه الذي ينطق بحروفها كيف له أن يسكته

،

،

،

ويمضي كل في طريق مثل ما ما تقول أم كلثوم

ويكتشف أنها أحلى شي صار بحياته

السبت، 1 مايو 2010

أزمة

سؤال يدور بذهني خلال اليومين الماضيين .....
في أزمة بالبلد...
أزمة حب ،،والله جد يعني على كثر التطور اللي حصل في السنين الأخيرة على مستوى التواصل

الشباب ماهي عارفة شلون تحب ولا تنحب ليش مأدري ؟؟؟؟؟؟؟؟

منفتحين وكول وإذا طرى في باله الزواج قعد يم أميمته ويسوي روحه يبي يشرب شاي معاها،، ومع السوالف " يمه بتزوج"

الأم اللي طبعا ماتشوفه إلا وأهو يتكلم بالتلفون ولا طالع كاشخ أو طالع شايل معاه غرض وراد معاه غرض


" هذي الساعة المباركة " " عندك أحد من بنته وأنا أخطبها"
يرد زين الشباب " لا....لا دوري لي على ذوقج"

ياعمري تطالعه الأم وتكمل أستكانتها وترجع تطالعه بطرف عينها وهي تفكر أفا شصار
ترد " أممم على خير أنشاالله حبيبي "

" يمه بس أهم شي جسمها حلو "
بس هذا أهم شي وبعدين والكيميا اللي لازم تصير بين أي أثنين منين بتيبها الوالدة

جد هذا الشي محيرني الشباب مو عارفين يحبون

الخميس، 29 أبريل 2010

حائرة

آثرت الصمت..............
لم تجد أي مبرر لما يحدث حولها
فقررت الصمت..........
من يبرر لها الأبتعاد عن من هم جزء منها....وهي جزء منهم
تنظر ...وبعينها ألف سؤال وسؤال
ما قيمة الكلمة ....؟
هل لأشباع فضول ....؟
أو لتمضية وقت.....؟
أو للشفقة ....؟
،
لا تعرف هي
ما تعرفه هو أنها مشتتة
ما الأسباب؟
من هو السبب ...لا يهم
من الغلطان لا يهم
ما يهمها أنها هي الآن منكسرة وينقصها الكثيييير
وأنها لا تريد أحد سواهم
ولأنها عجزت عن إصلاح إنكسارها
وعجزت عن لم شتاتها
آثرت الصمت ....لأن الضحكة والكلمة أن لم تكن معهما وبينهما ،،
ليست لها معنى

الاثنين، 19 أبريل 2010

عبودية



صدفة غريبة أن تكون آخر رواية قرأتها هي رواية "مدن تأكل العشب " لعبده خال، وأبدأ
برواية" قلب من بنقلان" لسيف الإسلام بن سعود بن عبدالعزيز...


ويكون العنصر الأساسي في الروايتين هو العبودية والرق في الجزيرة العربية وتجارة البشر،،

صراحة تأزمت نفسياً ليس بسبب أنني أول مرة أسمع عن هالموضوع ولكن التدقيق في
التفاصيل التي تحمل كم هائل من الألم والمعاناة ، وإلقاء الضوء على تفصيلة من هذا
النوع تم تجاهلها وطمسها أشعرني بالحرج والخزي، محرجة من إنسانيتي ومن ديني
وطبعا البعض سيقول أن الإسلام حلل ملك اليمين وهذا حكم واضح ....


نعم هذا صحيح لكني مازلت أشعر بالأحراج تجاه هذا الموضوع -اعتقد أنا حرة في
شعوري- كيف لإنسان أن يشتري إنسان تمت سرقته أوحتى شراءه من ذويه ويكون
ضمن أملاكه ، شيء في منتهى البشاعة

وطبعا هذه الفكرة قادتني إلى فكرة أخرى أكثر مرارة وهي هل انتهى عصر العبودية أم لايزال مستمر ولكن بطريقة أكثر حداثة وتطوراً؟؟؟

لا اعتقد أنه انتهى عصر العبودية لكنه لم يتطور فحسب أنما أخذ أكثر من شكل

الأحد، 11 أبريل 2010

استفزاز


يأخذك الحنين فجأة ودون أي مقدمات إلى مكان شهد أروع اللحظات.......
تشعر برائحته ملء رئتيك......
تسمع ضحكاتك وضحكات وأحلى السوالف........

حتى أنه قد يخفق قلبك وكأنك الآن هناك........وتشعر بحتمية اللقاء ...।
ويرجعك طبعك الوفي إلى ذاك المكان وقلبك يرقص فرحاً ....يكاد يخرج من قفصه وعند الوصول تجد كل شيء مكانه
لكنه باهت لا لون له....ولا طعم ...ولا تلك الرائحة التي لا زالت عالقة في الذاكرة ।...
،
،
خيبة الأمل تعصرك
وتكتشف أنك مشتاق للحظات وأوقات وليس لمكان
وللأسف الأوقات هي الشيء الوحيد الذي لا يمكن الأحتفاظ به ولا تستطيع العودة له .......

ولا يبقى منه سوى صورة فوتوغرافية أو صورة ذهنية تطاردك لتستفز حنينك

" اشتقت إليك فعلمني أن لا اشتاق.....
علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق"
نزار قباني

الثلاثاء، 6 أبريل 2010

صمت الشفايف


بدات ممارسة الصمت،،،،والحديث الصامت


استمتعت بحواراتي مع نفسي التي غبت عنها ،،،التي ضيعتها من زمن


بثتني حنينها ...وأشواقها التي تمور بداخلها.....


اشتقت إلى أحاديثها الناعمة....


اشتقت إلى أحلامها الصغيرة........


كنت أحسبها كبرت مثلما كبرت أنا ...


كنت أحسبها تنازلت ...وتغاضت ......


مثلي


وجدتها مثلما كانت صغيرة حالمة .......




سعدت بها ....سعدت بلقائها .........


وللحديث بقية

الأحد، 4 أبريل 2010

كلمني


تفاصيل جدا صغيرة أصغر من أهدافك الكبيرة التي تسعى إليها..........

تفاصيل قد تكون سخيفة بالنسبة إلى ماتسعى إليه....

تفاصيل......... لكني احتاج إلى الكلام معك احتاج إلى حوارات بسيطة ذات أفكاركبيرة
وأثر عميق في نفسي........

كلمني .........أحب محاورتك

كلمني ......لأني اتطلع إلى أحاديثنا التي لاتنتهي

اهمس ....وأخبرني انه كل شيء سيكون على مايرام لأننا سوياً

اغفر لي همومي الصغيرة .....

عد بي إلى الإطمئنان.......

احتويني .......لأنني احب أن أتدلل معك
وأحب احتياجي إليك

الاثنين، 8 مارس 2010

مكتبة

مكتبة
الحل يكمن في المكتبة
تريد طفل ذكي وفر له مكتبة
تريد شاب طموح يستفيد من طاقاته خذه إلى المكتبة
تريد موظف جاد في عمله ............اجعله يحب المكتبة
أشعر بالحزن حين تغلق مكتبة قديمة صغيرة ولم تتمكن من مواجهة المد الأسمنتي لم تجد لها مستثمر يشعر بأهميتها
طبعا ولا يمكننا أن نغفل معرض الكتاب الذي أصبح فلكلور سنوي تباع فيه الذرة
أين المكتبة
أين الأنتاج الأدبي الذي حين نسمع عنه نوصي أحد الأصدقاء أن يأتي لنا بكتاب من لبنان أو لندن
أو من أحد المواقع الإلكترونية،، نريد مكتبة
لنرفع شعار إقرأ

الثلاثاء، 26 يناير 2010

عتيجة

أحب شغل أول..... أحب مشاعر أول..........
ثقل ريايل أول .....حيا بنات أول
عتيجة ...
ما تثيرني الهبات اللي مالها معنى .....العلاقات السطحية أكرها....

للحين الفشلة تلعب دور عندي .....والممنوعات اللي صارت عادي للحين ممنوعة .........
يابنت الحلال الزمن اختلف عن يوم كنت بالجامعة الحين عادي....
لا اختكم بالله مصره على اللي داخلها .....تهمني معاني الأشياء وأقدرها .....
مصرة على الرومانسية ...
والكلمة اللي مو من القلب بلاها.....
هذرة ومجاملات ...وتنافس ما أدري على شنو ما اتحمل
أحب صج أول ........
أحب طيبة أول ....
أحب ميانة أول .....ليشافوا الغلط قالولك غلط مو يضحكون جدامك ومن وراك يحجون فيك.......
اللي توصلت له بالنهاية أن الأشياء الثمينة لازم نتعب واحنا نحافظ عليها ..........
ومافي أثمن من صج أول .....
وحب أول.........

الاثنين، 25 يناير 2010

النوير

زهر النوير............ واللون الأصفر طاغي هالأيام
الربيع غاية في الروعة هاليومين ينسينا قيظ صيف الكويت وحرارته
ياإلهي لا أحد يمكن أن يتصور طيبة الأرض حين تنسى جفاء الصيف الطويل
تسامح وتنسى الهجر من أول قطرة مطر.......
لأن الحبيب مهما يقسى .......صعب ينسى
الله ياكثر طيبج يا كويت

المختصر المفيد
ما أجمل الربيع وما أجمل الحب .............
حب الأرض للمطر .........
ما أجمل اللقاء بعد طول الأنتظار .......
ما أجمل الفرح حين يعبر عن نفسه بالألوان.......

الثلاثاء، 19 يناير 2010

ضوضاء



أحد أسباب إنشائي لمدونتي المتواضعة ॥هي أني أرغب في الأبتعاد ..............


والأفتراب من يارا..........


والمحافظة على إنسانيتها ...لأنيي شعرت بزحام غير عادي من حولي


الجميع ينظر ويتكلم لدرجة أنه أصبح الحديث عن خصوصية الأشخاص شئ جداً عادي والأفتاء هواية


صمت الشفايف اللي كان خايف من المرحوم فايق عبد الجليل .....اختفى


ازعاج على كافة المستويات والغريب أنه مع الوقت وإذا لم تنتبه احتمال أنك تكون جزء من هذا الأزعاج لأنه


أصبحت هواية سائدة لدى البعض النقاش من أجل النقاش وبروح خالية من الموضوعية ، ،وبحرفنه غريبه


والكل يتكلم في السياسة يا سلام ...أين الجوانب الحياتية الأخرى لا أحد يلقي عليها الضوء ....هذا إن وجدت!!


أشعر ان هناك تشوه حولي وفرااااغ