إلى أي مدى ممكن أن نتقبل الآخر
إلى أي مدى ممكن أن نتعاطى أفكار بعض
والآخر هذا متى أصبح آخر
أليس هو القريب
أليس هو الأخ
أليس هو الجار
في السابق كان الفكرة هي حوار الحضارات
لكن الآن نحن عاجزين عن الحوار مع بعض ،،،
يبدأ النقاش حاد وينتهي باتهامات تمس الطرف الآخر دون أي احترام لعقليته أو وضعه أو أي اعتبار
مأدري ليش فجأة صرنا أعداء ولا نعرف بعض ،،
وحلال أن يتم التجريح في شخوص الآخرين،،،
رصاصة اضاعت طريقها
-
لا أعرف لماذا في ساعات كثيرة يلازمني هذا الشعور.
كل شيء بلا قيمة وليس له أهمية.
اشعر بأن العالم شيد على الهباء. ليس هناك قواعد تحكمه ولا عدالة في قوانينه.
...
قبل 8 أعوام
هناك 3 تعليقات:
متى ما تحصنا من الداخل
بالإمكان تقبل بالآخر
مشكلتنا أننا كثيرا ما نكون متحصنين بالقوقعة التي تحمينا لكن سيأتي يوم ونتركها إما لنواجه مصيرنا أو نلجأ إلى أخرى أكبر منها
هذي اهي المشكلة الرئيسية في العالم أجمع
متى ما قدرنا نتقبل الأخر بكل شي فيه
راح نعيش بسلام
لقد أخذ الأمر منحى أخر وهو إثبات وجهة النظر حتى لو كانت خطأ أو تجاهل الطرف الآخر على اعتبار أنه ليس له اعتبار.
(حملة الجسد الواحد)
أرجوا من المدونين الموقرين أن يضعوا شعار الحملة في الشريط الجانبي لمدوناتهم تضامنا مع أمة محمد !!
صورة الشعار .. في مدونتي كركر .. ويكتبون فوقها ..
(حملة الجـسد الواحـد)
رابط المدونة
http://krkr111.blogspot.com
جعله الله في ميزان حسانتكم .. آمين
إرسال تعليق